المتابعون

الجمعة، 25 مارس 2011

ماذا نريد الان


     ماذا نريد
 قضيتنا :
وطن نتعامل فيه بالتساوي بمفاهيم العداله العالميه وحقوق الانسان , فتح الحوار المجتعي عن المثليه .. واعادة تقييم الامور والمحاسبه 
   وصف المثليه بالانحلال الجنسي يؤدي للعنف والتمييز ( التعميه \ التضليل) ليلفظ المجتمع أبنائه بأعتبارهم خارجين عن قواعد المجتمع وعقده الاجتماعي 
يتوجب علي الدوله بما أنها تدير مصالح الشعب ان تكون اكثر وعي وحزم في رفع الضرر والضرب علي يد المغالطين وتفعيل المواطنه كامله غير منقوصه


  المواطنه :  لايتمتع بالمواطنه الا أصحاب الهويات الدينيه يؤكدها (دينية الدوله بمادتها الثانيه)


             المواطنه
 يقصد بالمواطنة العضوية الكاملة والمتساوية في المجتمع بما يترتب عليها من حقوق وواجبات، وهو ما يعني أن كافة أبناء الشعب الذين يعيشون فوق تراب الوطن سواسية بدون أدنى تمييز قائم على أي معايير تحكمية مثل الدين أو الجنس أو اللون أو المستوى الاقتصادي أو الانتماء السياسي والموقف الفكري، ويرتب التمتع بالمواطنة سلسلة من الحقوق والواجبات ترتكز على أربع قيم محورية هي:


أولا- قيمة المساواة:


التي تنعكس في العديد من الحقوق مثل حق التعليم، والعمل، والجنسية، والمعاملة المتساوية أمام القانون والقضاء، واللجوء إلى الأساليب والأدوات القانونية لمواجهة موظفي الحكومة بما في هذا اللجوء إلى القضاء، والمعرفة والإلمام بتاريخ الوطن ومشاكله، والحصول على المعلومات التي تساعد على هذا.


ثانيا- قيمة الحرية:


التي تنعكس في العديد من الحقوق مثل حرية الاعتقاد وممارسة الشعائر الدينية، وحرية التنقل داخل الوطن، وحق الحديث والمناقشة بحرية مع الآخرين حول مشكلات المجتمع ومستقبله، وحرية تأييد أو الاحتجاج على قضية أو موقف أو سياسة ما، حتى لو كان هذا الاحتجاج موجها ضد الحكومة، وحرية المشاركة في المؤتمرات أو اللقاءات ذات الطابع الاجتماعي أو السياسي.


ثالثا- قيمة المشاركة:


التي تتضمن العديد من الحقوق مثل الحق في تنظيم حملات الضغط السلمي على الحكومة أو بعض المسئولين لتغير سياستها أو برامجها أو بعض قراراتها، وممارسة كل أشكال الاحتجاج السلمي المنظم مثل التظاهر والإضراب كما ينظمها القانون، والتصويت في الانتخابات العامة بكافة أشكالها، وتأسيس أو الاشتراك في الأحزاب السياسية أو الجمعيات أو أي تنظيمات أخرى تعمل لخدمة المجتمع أو لخدمة بعض أفراده، والترشيح في الانتخابات العامة بكافة أشكالها.


رابعا - المسئولية الاجتماعية:


التي تتضمن العديد من الواجبات مثل واجب دفع الضرائب، وتأدية الخدمة العسكرية للوطن، واحترام القانون، واحترم حرية وخصوصية الآخرين.


  نريد أجابات وضاحه من كل اطياف المشاهير والمسؤلين والساسه , ولا نريد اجابات تخشي الكتله الغير واعيه وتجاملهم وتكرس لثقافة الغيبوبه والتعميه والتهميش
  سلب حقوق الانسان جريمه يترتب عليها ضرر فادح , والضرر يتضاعف بشكل متواصل ليصبح مرضا نفسيا واجتماعيا يهدد امن الشخص وحقه في حياه كريمه


 حريه التعبير تحميها الدوله لو كانت دوله قادره قويه اما لو كانت دوله متأكله سيحكم العرف بدل القانون والاعراف لاتستشرف المستقبل بل تكتفي بالاستفاده من تجارب الماضي , دور الدوله وضع قوانين تجبر بها المجموع علي سلوك معين 
  الدستور الجديد دستور ناقص مالم يتضمن حقوقا تنفي التمييز بسبب الميول الجنسي , سيبات الدستور لايشمل الكتله الوطنيه مادم المثلين مواطنين كاملين الاهليه من حقهم  ان تعترف بهم الدوله كمواطنين صالحين وخلق قواعد تنظم حياتهم الشخصيه 
   التكريس القديم ضد المثليه ووضعها في التابوهات السوداء لازال يحمل اسرار ومخالفات لايمكن تجاهلها , ادت بالمجتمع ان لايفهم  المثليه وهذا ما يعتبر من اعمال  التعميه والتضليل ودفع الوعي العام الي بلبة الفكر


اقل تقدير للميول المثلي مابين 9 الي 11 % من تعداد المجتمع فهذا يعني ان 8 مليون مثلي في مصر محروم من حق التعبير عن النفس ومجبرا علي اختيار كيانات واحزاب لاتمثله ولا تبحث مشاكله واهما مشكلة الاغتراب والقمع وسلب الكرامه ومصادرة حق التعبير عن النفس


حريه التعبير تحميها الدوله لو كانت دوله قادره قويه اما لو كانت دوله متأكله سيحكم العرف بدل القانون والاعراف لاتستشرف المستقبل بل تكتفي بالاستفاده من تجارب الماضي , دور الدوله وضع قوانين تجبر بها المجموع علي سلوك معين 
  الدستور الجديد دستور ناقص مالم يتضمن حقوقا تنفي التمييز بسبب الميول الجنسي , سيبات الدستور لايشمل الكتله الوطنيه مادم المثلين مواطنين كاملين الاهليه من حقهم  ان تعترف بهم الدوله كمواطنين صالحين وخلق قواعد تنظم حياتهم الشخصيه 
   التكريس القديم ضد المثليه ووضعها في التابوهات السوداء لازال يحمل اسرار ومخالفات لايمكن تجاهلها , ادت بالمجتمع ان لايفهم  المثليه وهذا ما يعتبر من اعمال  التعميه والتضليل ودفع الوعي العام الي بلبة الفكر
                                                                  ( أنظر اهم مطالبنا مشروع وطن )

هناك تعليق واحد:

  1. تحياتى لصحب المدونة نحن نحتاج لكل صوت يطلب بحرية لنا نحن المثليين

    ردحذف