مشاكلنا
كيف نحدد المشكله مالم تكن هناك احصائيات ؟
نقص المعلومه , التهميش , تدهو الوعي العام , غياب مفهوم الحريه ودمجها بالديموقراطيه , خلط العام بالخاص , الخوف
خصوصا الخوف وما ينطوي تحته من مصادره لحرية التعبير والاغتراب الذي ينتج عنه مجتمع ظلامي مهمش , وحالة البلبه الفكريه المصاحبه للفتوي الدينيه
بنظره مقتضبه لواقع المثليين المصرين , وما لديهم من نفس ميراث المجتمع في السلبيه والذكوريه
- نلاحظ وجود نسبه لايستهان بها ( لاتهتم بحقوق المثليين ) وان كانو ليسو ضد , علي طريقة لو تغير الوضع سوف نجرب
- بينما هناك اغلبيه عظمي تري ان المثليه لا تتعدي الفعل الغريزي ولا يجب ان تكون اكثر من ذلك , رغم ان العديد من هؤلاء لايكتفون بالفعل الغريزي بل منهم له نماط حياه وسلوك مثلي ( جنساني ) ظاهر , ويعتقدون انهم غير واضحين ويبدو ان المجتمع لايلفظهم بشكل سافر
- ثم التيار المحافظ : متزوج او في طريقه للزواج ومنهم من لايري اي اعتراض بين الزواج والمثليه مادمت المرأه تأكل وتشرب ويتم ضجاعها , وبعضهم ينظر ارضا وسريعا ما يغير الموضوع
هناك تيار ديني : يدعون فقط الفضيله ويحيون بتحية الاسلام , ولايشربون الخمور , يرون ان الله غفور رحيم مادمنا نستغفر ونبكي ونشعر بالذنب , واذا سالتهم لماذا الزواج لم يعصمكم اذا كان حلا تحججتم به لاتمام فعلتكم , الردود تكون متافوته تؤدي الي أن الذكور لايحبلون ومادمو لايحبلون فهم لاينقضون العقد الاجتماعي
- وهناك عدد ينظر اليك كمسطول لايفهم ماذا تعني كلمة حقوق انسان تحديدا .. تخبره بها .. فيبتسم وينصرف
- وهناك طبعا فأة المنحليين ( الجنسانيين ) يرون ان الوضع هكذا مناسب جد فربما المطالبه بحقوق سيكون سببا في وضع قيود . ومن هؤلاء ايضا عدد كبير علاقته بالمثليه علاقه غرزيه فقط وان كانت جامحه
- وهناك ايضا جماعة المسؤليه والتقريع : هم اشخاص يتصيدون البالغيين الجدد , الوافدين من الريف والعسكر , اشخاص مغايرين بمال , اشخاص يحتاجون الجنس بشده , اذا حدث الأعجاب مهدت كل الطرق للجنس واذا لم يحث الاعجاب اخذو يقرعون ضحايهم وينهروهم بأسم الدين او الاخلاق
ماهي المشكلات التي تحدث للأنسان حين يفقد حريه التعبير , أنظر في الاغتراب \ حرية التعبير عن النفس \ حقوق الانسان
قصة حياة مثلي ......( قصتنا )
قصة حياه مثلي - قصتنا
بعد ان تولد بقليل تبدء في عملية الأدراك للألوان والاشكال , في البدايه لاتستطيع ان تتكلم فتعبر عن نفسك بلانفعالات .. مع الوقت تبدء في اكتساب الحروف وتصبح قادرا علي ربط الكلمات وتحويله الي جمل لها معاني
لازالت صغير جدا ورغم عن انفك تنفصل عن امك التي اعتقدت طويلا انكما كيان واحد لا ينفصل ويزجون بك الي الحضانه او الي المدرسه .. تبداء الرحله
تكبر قليلا ويحدث شيء غريب في هذه المرحله ( الأزدراء ) تجد توبييخ وكلامات نابيه او تحقير غير مبرر اتجاهك واتهام غير مفهو بأنك مؤنث !!
قد تجد هذا الكدر في المدرسه او الحي أو البيت أو في هذا كله
تصبح في حاله من الحذر المتواصل والشعور بلا فهم وتراجع شعورك الفطري فتجد ان لك بعض الهوايات السريه ربما عرائس .. ربما حبك لرائحه ونعومة مساحيق التجميل .. وتتمني من كل قلبك لو كانت الحياه كلها بنات فتلعب معهم كما يلعبون وتتمتع بما لديهن من مسليات ( وقد تكون غير ذلك)
لازلت تكبر وتفهم الفروق بين الجنسين وقد تحدث لك خبره جنسيه سيئه او جيده .. لا زالت تكبر حتي يصيبك البلوغ وتنقلب الدنيا رأس علي عقب خصوصا حين تحتلم
بمثلك .. والجميع يحتلم بالجنس الاخر ويتكلمون .. حينها تجد نفسك مضطرا للكذب وستتعامل مع اسرارك بشكل جيد وان تتخفي احياننا
هناك من يقع في صراع صغير في هذا الوقت خصوصا ان لذة البلوغ تشعرك بأنك تسيطر علي هواجسك .. تكبر قليلا وتجد ان هناك صراع خفي لاتفهمه وشعور بلا راحه
تتظاهر بانك لاتفهم حتي تفهم عندما يظهر الدين بتكاليفه الجديده .. تعلم مسبقا ان هناك ما يدعو تناقض وتستعمله كمبرر لحين من الوقت , لا مانع لدي المجتمع من الوقوع في الاخطاء او حتي تعمد الأخطاء .. خصوصا لو كان الامر غريزه ( سريه )
لقد كبرت اكثر الان .. كل شئ يتغير حتي جسدك يتغير , ومشاعرك وانفعالاتك خصوصا شعور الكرامه والغضب , قد تلجئ قليلا الي الله في هذه المرحله , سعتبر هذا اللجؤ ضروره لتعويض شعور نقص الكرامه والازدراء , وقد تلجئ الي الانترنت لتبحث عن اشخاص يشبهونك .. وستكون الجرأة الاكبر ان تقابل شخصا غالبا لن يكون جميلا كما كنت تتصور ولكن ستجد الاهتمام بك اهم من يحثك ويدفعك صوب الجنس .. خصوصا تغير الموضوع فبعد ان كنت تشعر بالخزي انقلب الي شعور بالتقدير .. وان الاصل في الحياه الاسرار والاخفاء والقليل او الكثير من الكذب لايضر
تبدء هذه المرحله بفخر كبير فلا احد ينتقد سنك الصغير بل يصبح اهم ميزه لديك الان .. التقدير يصبح شديدا ولن تسمح لأحد ان يسلبك هذا الشعور بالكرامه , تستطيع ان تحصل علي المال الكثير ( يتوقف ) ولازالت تكبر ببطئ وشكلك لازال يتغير ومفهومك للعالم ايضا يتغير
اصبحت علي اشراف المستقبل .. الجامعه أو العمل , أصبح لديك شباب جديد وصلاحيات أكبر .. تخوض تجارب جديده .. حتي تقابل زوجين مثلك يدعون شئ أسمه العلاقه وتجد حولهما مشاعر بالغيره تصل اليك وتشعر بها ولكنك لا تفسرها .. يبدو انهم يدعون بالعلاقه بهدف استفزاز شخص .. سريعا ما ستعلم انهما كانو يدعون وان امر العلاقات مجرد أدعائات , ستستمع لوجهات نظر كثيره جدا حتي تجد شخصا تعتقده مناسب يدعوك الي التجريب أو يأمرك به .. أو يقدم لك عطايا ليغريك .. او يدعوك لسفر فتسافر وتسعد بهذا الصديق الجديد .. , وتخبر الجميع انك في علاقه وتبدء سماع أرائهم وتوصيات بعدم الصدمه ان حدث الطرد أو الأنفصال رغم انك تشعر بالحب وتري ان هذا الحب يخلق لك حياه حافله بلألوان .. يخفت كل شئ بالتدريج و دون مبررات ..ينتهي الامر غالبا دون مشاكل كبيره
بعد هذا ستكون قناعه عن المجتمع المثلي وان هناك قواعد يجب ان تتبع وان كل شئ مصيره الي زوال .. ستعتقد انك اصبحت اكثر حذرا وربما اكثر شغفا وستضع معايير سريعا ما ستسقطها .. وستجد نفسك بعد وهله تجرب من جديد وستجرب حتي قد يصل الامر معك الي ان تقيم علاقه لمدة ثلاثه أيام وتنتهي حين يتوقف الاتصال .. ربما ستبدء في الأشمأزاز من المجتمع المثلي .. لازالت تكبر
يتضح الامر قليلا وتري ان الحياه بدون شريك درب من دروب الخيال ويجب ان يكون لديك شريك وبأقصي سرعه حتي وان كانت انثي ! بل يجب ان تكون أنثي ..
هل اتخذت قرار الزواج ؟
من عمر العشرين حتي الخامسه والعشرين تشعر بفيض من المشاعر أتجاه كل شئ كأن الأدراك يتضاعف فجأه وتبدء التعرض للأغتراب .. محصننا بقدر هائل من تجارب وقناعات قابله لتغيروالتناقض والتضاد ..
قد تكون حسمت أمرك وتبين ان الزواج بأنثي لن يكون من قناعتك .. ستذهل من حجم الضغوط .. ستبحث الامر أكثر ستجد العشرات من مجتمعك المثلي متزوج ومنجب وربما لديه احفاد .. ستجد ان الزواج لم يمنع هؤلاء عن الممارست الجنسيه ( تصبح الأفعال الغريزيه اهم المعايير )
قد تأخذ خطوه غير مدروسه او تنهار نفسيا لامر تافه فتجد نفسك تعترف بكل بساطه انك مثلي الجنس .. ستري انفعلات كأنهم لم يكونو يعلمون وستصدم من جديد حين يصبح الزواج هو الحل والعقد الاجتماعي بينك وبين اهلك .. اما خيارتك او خيارتهم هم .. ثم سيلطفون اللهجه ويؤكدون لك ان مامضي كان طيش شباب ولا توجد مشكله مادمت تنتصب !!! تحاول ان تقول وماذا عن الشعور ولكنك ستعجز عن اختيار الفاظك .. وان اخترت الفاظ تعتقدها مناسبه سيتم تفنيدها
قد تتزوج عن اجبار , وستجد كل الحجج التي تؤيد هذا اللاجبار خصوصا حبك في الطفال ورغبتك في الاستقرار وان هناك طلاق وتعويض لما لا نجرب الزواج بأنثي؟
وغالبا ما ستفرض هذه الفكره وتتحدي الضغوط .. لازلت تكبر ..
ستري البؤس في عيون الكبار وقد تمارس الأضطهاد ضدهم او التحقير او التقليل او السخريه
وسيمارس الكثير من صغار المثلين ذات الامر ضدك ( أنه دين تدان به ) وستسمع في هذه المرحله ما يسمي ( ضجاع الشفقه ) .. لا زلت تكبر .. واغترابك يزيد عن نفسك ربما تذهب لشرب الخمر او تجريب الحشيش بعد علاقه اخيره تكسر فيك شئ وتمزق كرامتك .. لا زلت تكبر .. اصبحت الرتيره اسرع الان
في مرحله ما بعد الخامسه والعشرين ستكتشف انك تري الامور علي طبيعتها وان الانانيه اصل يميز المثليين , واصبحت تسرف الكثير من الوقت في البحث في اغترابك .. تقضي الكثير من الوقت مع اشخاص لا طائل من ورائهم غير تضييع الوقت او ممارسه الجنس .. وتشعر بحسره لانك تضغط علي مشاعرك الودجدانيه ورغباتك في الحب .. وتحتزلها في لحظات اعجب بك شخصا او قدر فيك شئ ما .. ثم يذهب , ثم ستصل الي نتيجه مخزيه انه لم يعجب بشئ في انسانيتك بل ربما اعجب فقط بملابسك او نعومتك او طولك او وزنك او اي شئ مادي لايرتبط بوجدان الانسان .. ولهذا مبررا ان يكون الاستغلال والتظاهر والتكبر والكذب والتجمل والتأنث والتخنث والقبح العام هي العرض وليست المرض
وتسقط حاجتك الي شريك في اناس كثيرون يحيطون بك تميز بعضهم بأنهم اصدقاء غالبا ما سيتغيرون كثيرا .. وكلما كانت العلاقات منصبه حول تعظيم الاغتراب كلما كنت اكثر احتياجا للمساعده .. ولا زلت تكبر .. , وهناك اخرين يكبرون بطرق اخري
هل تسألت عن الاخلاق .. هل افعالاك في اغلبها معيارها الدين ام القانون ؟
الشريك
هو احد الرغبات الاساسيه منذ نشؤ الانسان , مرحله تتبع الاشباع الغريزي وصولا للاشباع الوجداني والعاطفي
ظاهره واضحه في اغلب الثديات وبعض الكائنات الحيه الاخري , وقصه الزواج والانجاب قديمه قدم الانسانيه ,ولكن ليس دائما الهدف من خلف الشريك هو الحصول علي الاطفال .. فلانسانيه لا تحمل هذا الوعي الشامل بفكرة التكاثر والانقراض انه امر فطري ادي الي التكاثر ولكن التكاثر ليس شرطا للزواج
الزواج هو خيار عاطفي ووجدني حر ومبرراته متعدده وليس من صلاحيات الدوله التدخل في خيارات المواطنين او اجبارهم علي التكاثر او تطليق المعقومين او تحريم الزواج علي من عبر سن اليأس .. لا يكون الزواج ايضا بدافع الجنس غالبا .. وان كان الجنس احد دعائم الشراكه الهامه
الشريك الانساني حاجه طبيعيه لتطور الانسان وارتقائه في نموه النفسي , أطمأنا أكبر وقدره علي خوض المستقبل بدعم من شخص تتبادلون الطموح والاحلام
الشراكه المثليه
لماذا المثلي في حاجه الي شريك ؟
لانه حاجه فطريه عموما وحق من حقوق الانسان , خصوصا اذا لاقي هذا الانسان رفض من المجتمع بسبب سلوكه الفطري فمن الاجدي جمعه بشخص يشبهه ليهتما ببعضهما البعض
ولكن ما مدي الجدوي من الزواج المثلي في مجتمع ذكوري بأصله ؟
تتجلي أزمة العقل الذكوري بشده في المجتمعات المثليه وتصبح حريه الذكر الجنسيه (في المجتمع المثلي) مرادف شبه كامل للأنحلال , فرغم صلاحيات الذكورالجنسيه الا ان علاقات المثليين تتضاعف عشرات المرات عن علاقات الذكور ( المغايرين) المنحليين في المجتمع .. يدعم هذه الانحلال العام غياب القواعد ومواثيق الاخلاق وحاله التدهور العقلي العام وعدم القدره علي التغيير ..
ولكننا جميعا تقريبا قد جربنا ان نحصل علي شريك فكيف سار الامر ؟ ورغم اننا نريد بشده الا اننا نفشل بشده ويتحول البحث عن شريك الي بحث عن سرير او مكاسب اخري وتفشل كل العلاقات بسرعه وغالبا ما تكون سطحيه لم توضع لها اي معايير لأنجاحها
لنلقي نظره علي معايير المجتمع العامه في الزواج
اولا : اما لأراده حره بين شخصين او لاراده خارجيه تري مصالحها في هذا الزواج
ثانيا : مرحله الاستكشاف بحمايه الاعراف المعمول بها قبل مرحله الوثائق
ثالثا : مرحلة الوثائق والضمانات ( وتتضمن الضمانات القانونيه وخبرات المجتمع)
في العام الاول يحدث مايقرب من 50 % من الطلاق رغم ان هناك وثائق ومكاتب للارشاد والدعم ومصحات لو حدثة صدمه نفسيه وايضا يوجد قصاص يصل للسجن وتعويض
هل يمكن ان تنجح شراكه دون عقد تعترف به الدوله وتعمل علي حمايته بعقاب المقصر , هل أتت القوانين بعد ان ظهر المقصرين , ام ظهر المقصرين ليتحدو القوانين؟
ولا يرتبط الزواج ايضا بالدين , لقد ترك الأسلام حرية الزواج دون وضع تعقيدات كالتي في يومنا هذا , وتعقيد عملية الزواج يرجع اصلا الي التدهور العقلي العام
فلا ينظر المجتمع الي الزواج كلؤلؤه تبدء صغيره وتكبر بالتدريج حتي تصبح لؤلؤه , بل يبدء الزواج في مجتمعنا باهظا كانه اختبار لمن يستطيع فقط , والتخلص من هذا الزواج باهظا للطرفين
ولا نجد في المقابل اي صوت يقول ان الازواج يجب ان يبنو حياتهم بأنفسهم بتدريج ثم يصلون الي الرخاء ولم تعتمد كثقافه ينبغي الترويج لها , ما العيب ان يتزوجون في غرفه تكبر ثم تكبر لتصبح بيتا .. واذا اكتشفو انهم لا يصلحون فليس بكارة المرأه المصريه اهم ما فيها وانها اصبحت بخس
غالبا ما يكون الرجل هو العامل الأساسي في تدوير عجله الحياه والمرأه عاطله فلا يكون لها القدره علي المشاركه في البناء الا بلعب دور الخادمه والطباخه
ما هو مقدار الوعي العام في المجتمع بالزواج ؟.. وهل يتزوج المصريين تجنبا للانقراض ؟ ام لسكب الساءل في مكانه فقط ؟
هل لديهم احلام يحلمون بتقديمها لصغارهم ام سيقدمون ذات البرنامج الذي تربو عليه وادي لتخلف المجتمع , هل لديهم الوعي الكافي كيف يصبح الانسان ذاته وان يشبه ذاته ولا يشبه اي احد اخر , وان انسانية الانسان تكمن فيه ولايس ما يجب ان يكون
ثقافة الذكور التي حولت المرأه الي مجرد مكمن بين فخذيها يحدد حياتها , ابشع ما في الطرق التقليديه ان يعجب فرد بأنسانه فيكون منطقيا ان يوقفها ويطلب رقم ولي امرها لانه قرر الزواج بعد ان (نظر) لها او سلب لهيكلها دون النظر لمحتواها الانساني
اما المثليين فهم احرار حرية الانحلال ويخضعون ايضا لثقافة الثقوب وتؤثر فيهم كثيرا , فتصبح الثقوب شرف وكرامه احياننا ودليل علي افكار بائسه مخزيه , الامر عقل جمعي عام مؤمن بالثقوب كثيرا بل يختزل كل الانسان في ثقبه او ادواته الجنسيه .. تكون سبه واحياننا فخر واحياننا اخري حدود مقدسه .. واحياننا اخري دعاره ( والدعاره الذكوريه مقامها كبير )
حين تكون اغلب االقواعد منهاره كيف يحدد الاشخاص معايير .. بل السؤال ما هي معايير المجتمع التي يطبقها المثليين تشبها بالمجتمع مع انهم يسيرون وفق معايير شخصيه دائما ما تكون خاطئه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق